المقالات

مازال معالي الشيخ أ.د.عبدالله بن عبدالمحسن التركي متقد الهمّة، قوي العزيمة دائم الخدمة لدينه ووطنه ومحبيه، مشرع بابه لرواده.

عهدتُه شيخاً متكئاً على عصاه، يبادر للصف الأول من جهة يسار المحراب، فلستَ تراه إلا جالساً على كرسيّه بعد الفريضة مستغفراً مسبحاً لله، ثم يلتفت ناحية اليمين يرمق الإمام…

لا تنقضي العجائب من لقاءات المرء بالعلماء، ففيوضات الرحمة المتنزّلة من لدُن العزيز الوهاب ساحرة حاضرة في مجالسهم ولقاءاتهم

منذ سنوات تتقلب في نفسي فكرة إنشاء مدوّنة تجمع ما تفرق مما أكتبه لنفسي أولاً، وما أحب أن أشاركه غيري، إلا أن الخوف من النقد حال بيني وبين ذلك، فلا أباركُ الأفكارَ…